SHAIMMAA
03-10-2012, 11:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هل أنت سيدة مجتمع ناجحة ومحبوبة ؟
حسنة التصرف ، صوتكِ هادئ ، متفهمة لأصول " الإتيكيت " ، رشيقة ، مرفوعة الرأس ، أنيقة وبسيطة ، كل هذه الصفات هي الصفات التي يجب أن تتمتع بها سيدة المجتمع الناجحة والمحبوبة
فهذه الصفات مجتمعة تكون نموذج المرأة التي تعطي انطباعاً طيباً، جذاباً في المكان الذي توجد فيه .
فهل تتمتعين بهذه الصفات ؟ أم ينقصك الكثير؟ في الحالتين تابعي الاختبار التالي لتعرفي أين أنت من سديات المجتمع .
وجهت لكِ دعوة على الغداء، كوب من الشاي، جاملتك صديقة في ولادة، أو عيد ميلاد:
أ ـ يجب رد المجاملات.
ب ـ أحاول رد بعضها.
وجه لكِ شخص ما نقداً معيناً :
أ ـ أستوعبه من دون انفعال.
ب ـ أرد عليه في أقرب مناسبة.
وظيفة ما لا تعجبك ، هل تصفينها بالسوء أمام شخص يعمل بها :
أ ـ بالطبع لا.
ب ـ ربما عن غير قصد.
أصدقاء يقللون من شأن كلامك وأفعالك بطريق الضحك :
أ ـ كرامتي لا تسمح بذلك.
ب ـ هم لا يقصدون!
احترام العادات والتقاليد الخاصة ببلدي:
أ ـ في كل مكان وزمان.
ب ـ ليس دائماً.
لكل مقام مقال، لا للملابس الضيقة، الشفافة:
أ ـ نعم.
ب ـ إلى حد ما.
قابلتك عقبة في الطريق، حفرة، طوب متراص، هل تقفزين؟
أ ـ ربما اتجهت لطريق آخر.
ب ـ إن أمكن.
السلوك الرقيق يجب أن يلازمك طول الوقت:
أ ـ نعم.
ب ـ إلى حد ما.
عدم التشبه بالرجال في الزى أو الكلام :
أ ـ مبدأ أسير عليه.
ب ـ لي أسلوبي الخاص.
أراعي كل تصرفاتي في النظرة والكلمة، وحركة الجسم وحتى التحية:
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ أحاول.
عليك مراعاة ترتيب الحديث، بحرص وروية:
أ ـ أحاول جاهدة.
ب ـ أمر لا يشغلني.
الابتعاد عن الزحام :
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ أمر لا بد منه.
استخدام الإيماءة أفضل من السلام باليد:
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ حسب الموقف.
محاولة كسب الناس من دون التحدث بسيرة سيئة عن أحدهم:
أ ـ النمام إنسان مكروه.
ب ـ أحاول جاهدة.
أنهي الأطفال عن المداعبة مع الضيوف بما يزعجهم :
أ ـ شيء مؤكد.
ب ـ إلى حد كبير.
مراعاة السؤال عن الأطفال عند زيارتك لأحد الأصدقاء :
أ ـ دائماً ما أفعل هذا.
ب ـ إلى حد كبير.
معاملة أطفال الغير بحنان ولطف في منزلك أو منزلهم :
أ ـ أحب الأطفال بعامة.
ب ـ ليس دائماً.
عدم التباهي بزوجك وعمله أمام الآخرين:
أ ـ صفة تعلمتها أخيراً.
ب ـ ليس دائماً.
لا تذكري عيوب زوجك ونقاط ضعفه أمام الغرباء :
أ ـ عيب في حق الزوجة.
ب ـ أشكو لأمي!
كوني مضيفة كريمة، ومرحبة ولبقة ومجاملة دائماً:
أ ـ نعم.
ب ـ أحاول جاهدة.
أنتِ سيدة مجتمع
وإليكِ نتائج إجاباتك ، فإذا ضمت إجاباتك أكثر من (13 أ)
ـ أنتِ تقتربين من «سيدة المجتمع» ، واكتساب هذا اللقب ليس صعباً على أي فتاة أو امرأة، إذا توفرت لديها عدة صفات ، أو سعت بمجهود ما لتحصل على هذه الشخصية، بل هناك من تدفع مئات الجنيهات والدولارات لتتعلم مهارات الانتقال من مجرد فتاة إلى سيدة مجتمع راقٍ، والتي يقولون عنها : إذا دخلت المكان لاحقتها العيون، وتوقفت المحادثات، وكأنها هالة سحرية جاذبة!.
وقد توفرت في إجاباتك صفات ترشحك لذلك : تعرفين مثلاً أن الدعوات والهدايا التي تقدم لكِ عليكِ ردها في أقرب فرصة ، وبأسلوب راقٍ ، لا تنفعلين أمام أي نقد أو كلمة عارضة توجه إليكِ ، حتى إن حاول المقربون التقليل من شأنك ، وهذا لا يليق منهم ، تحترمين عادات وتقاليد بلدك ولا تشذين عنها ، والأجمل أنك تسيرين على مبدأ واحد في تصرفاتك وتوجيه نظراتك وإلقاء كلماتك ، تمشين رافعة الرأس، ممشوقة القوام، إضافة إلى صفات أخرى عليك معرفتها مثل: الوقوف السليم، إحضار هدية صغيرة عند الذهاب إلى أي دعوة، استخدام أفضل الأدوات المنزلية عند وجود الضيوف، تجنب استعمال اليدين عند الكلام، وشيء مهم آخر، كل من ترغب في الوصول إلى لقب سيدة المجتمع عليها التبحر في خبر سياسي أو اجتماعي يهم الناس، من خلال القراءة والاطلاع عليه، مع إلمام بسيط بالأخبار والأحداث التي حولها.
نصيحتنا: لا تنشغلي كثيراً بضبط وانتقاء الكلمة، أو لون فستانك، أو حركة يديك عمن حولك، وعن ذاتك أيضاً !، تصرفي بطبيعية، وبهدوء، من دون مغالاة أو انفعال، مع مراعاة لتلك الأشياء الجميلة والرتوش البسيطة الموجودة بداخلك.
الرحلة تبدأ بخطوة
أما إذا ضمت إجاباتك أكثر من (15 ب)
ـ أنتِ شخصية لا تعير اهتماماً لمواصفات سيدة المجتمع ، رغم أنك تقتربين منها، بإتباعك بعض مواصفاتها ، فأنتِ لبقة ، متعاونة ، تشعرين بمن حولك ، وتراعين مشاعرهم ، تتبادلين الهدايا والدعوات مع الناس بقدر استطاعتك ، تبذلين جهداً لمراعاة تصرفاتك ، ونظراتك ، وحركاتك أمام عيون الآخرين.
وحتى تكوني أفضل، وتقومي بالفعل بدور «سيدة المجتمع» التي يرحب بها الجميع، لما تتصف به من رشاقة ووعي ومعرفة ومشاعر طيبة تجاه كل الأهل والصديقات، هناك ما هو أكثر، وهو إن حاولت عرض فكرتك وإقناع الناس بها، فافعلي، لكن لا تلزميهم بها، لا تكوني ثرثارة، وابتعدي عن المجادلات الفارغة ، وعبري عن نفسك وفكرك وآرائك من دون إطالة ، وتجنبي غيبة الناس، ولا مانع من نثر كلمات التقدير والمجاملة التي تنم عن مشاعر صادقة للآخرين.
ونصيحتنا لكِ : سيدة المجتمع ، يبدأ دورها الحقيقي في بيتها وسط أهلها ومع زوجها وأطفالها، فإن أحسنت التصرف معهم ، وحازت على حبهم واحترامهم ، كانت النموذج الذي يجذب الناس إن وجدت بينهم.
منقول
مع تحياتى
هل أنت سيدة مجتمع ناجحة ومحبوبة ؟
حسنة التصرف ، صوتكِ هادئ ، متفهمة لأصول " الإتيكيت " ، رشيقة ، مرفوعة الرأس ، أنيقة وبسيطة ، كل هذه الصفات هي الصفات التي يجب أن تتمتع بها سيدة المجتمع الناجحة والمحبوبة
فهذه الصفات مجتمعة تكون نموذج المرأة التي تعطي انطباعاً طيباً، جذاباً في المكان الذي توجد فيه .
فهل تتمتعين بهذه الصفات ؟ أم ينقصك الكثير؟ في الحالتين تابعي الاختبار التالي لتعرفي أين أنت من سديات المجتمع .
وجهت لكِ دعوة على الغداء، كوب من الشاي، جاملتك صديقة في ولادة، أو عيد ميلاد:
أ ـ يجب رد المجاملات.
ب ـ أحاول رد بعضها.
وجه لكِ شخص ما نقداً معيناً :
أ ـ أستوعبه من دون انفعال.
ب ـ أرد عليه في أقرب مناسبة.
وظيفة ما لا تعجبك ، هل تصفينها بالسوء أمام شخص يعمل بها :
أ ـ بالطبع لا.
ب ـ ربما عن غير قصد.
أصدقاء يقللون من شأن كلامك وأفعالك بطريق الضحك :
أ ـ كرامتي لا تسمح بذلك.
ب ـ هم لا يقصدون!
احترام العادات والتقاليد الخاصة ببلدي:
أ ـ في كل مكان وزمان.
ب ـ ليس دائماً.
لكل مقام مقال، لا للملابس الضيقة، الشفافة:
أ ـ نعم.
ب ـ إلى حد ما.
قابلتك عقبة في الطريق، حفرة، طوب متراص، هل تقفزين؟
أ ـ ربما اتجهت لطريق آخر.
ب ـ إن أمكن.
السلوك الرقيق يجب أن يلازمك طول الوقت:
أ ـ نعم.
ب ـ إلى حد ما.
عدم التشبه بالرجال في الزى أو الكلام :
أ ـ مبدأ أسير عليه.
ب ـ لي أسلوبي الخاص.
أراعي كل تصرفاتي في النظرة والكلمة، وحركة الجسم وحتى التحية:
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ أحاول.
عليك مراعاة ترتيب الحديث، بحرص وروية:
أ ـ أحاول جاهدة.
ب ـ أمر لا يشغلني.
الابتعاد عن الزحام :
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ أمر لا بد منه.
استخدام الإيماءة أفضل من السلام باليد:
أ ـ إلى حد كبير.
ب ـ حسب الموقف.
محاولة كسب الناس من دون التحدث بسيرة سيئة عن أحدهم:
أ ـ النمام إنسان مكروه.
ب ـ أحاول جاهدة.
أنهي الأطفال عن المداعبة مع الضيوف بما يزعجهم :
أ ـ شيء مؤكد.
ب ـ إلى حد كبير.
مراعاة السؤال عن الأطفال عند زيارتك لأحد الأصدقاء :
أ ـ دائماً ما أفعل هذا.
ب ـ إلى حد كبير.
معاملة أطفال الغير بحنان ولطف في منزلك أو منزلهم :
أ ـ أحب الأطفال بعامة.
ب ـ ليس دائماً.
عدم التباهي بزوجك وعمله أمام الآخرين:
أ ـ صفة تعلمتها أخيراً.
ب ـ ليس دائماً.
لا تذكري عيوب زوجك ونقاط ضعفه أمام الغرباء :
أ ـ عيب في حق الزوجة.
ب ـ أشكو لأمي!
كوني مضيفة كريمة، ومرحبة ولبقة ومجاملة دائماً:
أ ـ نعم.
ب ـ أحاول جاهدة.
أنتِ سيدة مجتمع
وإليكِ نتائج إجاباتك ، فإذا ضمت إجاباتك أكثر من (13 أ)
ـ أنتِ تقتربين من «سيدة المجتمع» ، واكتساب هذا اللقب ليس صعباً على أي فتاة أو امرأة، إذا توفرت لديها عدة صفات ، أو سعت بمجهود ما لتحصل على هذه الشخصية، بل هناك من تدفع مئات الجنيهات والدولارات لتتعلم مهارات الانتقال من مجرد فتاة إلى سيدة مجتمع راقٍ، والتي يقولون عنها : إذا دخلت المكان لاحقتها العيون، وتوقفت المحادثات، وكأنها هالة سحرية جاذبة!.
وقد توفرت في إجاباتك صفات ترشحك لذلك : تعرفين مثلاً أن الدعوات والهدايا التي تقدم لكِ عليكِ ردها في أقرب فرصة ، وبأسلوب راقٍ ، لا تنفعلين أمام أي نقد أو كلمة عارضة توجه إليكِ ، حتى إن حاول المقربون التقليل من شأنك ، وهذا لا يليق منهم ، تحترمين عادات وتقاليد بلدك ولا تشذين عنها ، والأجمل أنك تسيرين على مبدأ واحد في تصرفاتك وتوجيه نظراتك وإلقاء كلماتك ، تمشين رافعة الرأس، ممشوقة القوام، إضافة إلى صفات أخرى عليك معرفتها مثل: الوقوف السليم، إحضار هدية صغيرة عند الذهاب إلى أي دعوة، استخدام أفضل الأدوات المنزلية عند وجود الضيوف، تجنب استعمال اليدين عند الكلام، وشيء مهم آخر، كل من ترغب في الوصول إلى لقب سيدة المجتمع عليها التبحر في خبر سياسي أو اجتماعي يهم الناس، من خلال القراءة والاطلاع عليه، مع إلمام بسيط بالأخبار والأحداث التي حولها.
نصيحتنا: لا تنشغلي كثيراً بضبط وانتقاء الكلمة، أو لون فستانك، أو حركة يديك عمن حولك، وعن ذاتك أيضاً !، تصرفي بطبيعية، وبهدوء، من دون مغالاة أو انفعال، مع مراعاة لتلك الأشياء الجميلة والرتوش البسيطة الموجودة بداخلك.
الرحلة تبدأ بخطوة
أما إذا ضمت إجاباتك أكثر من (15 ب)
ـ أنتِ شخصية لا تعير اهتماماً لمواصفات سيدة المجتمع ، رغم أنك تقتربين منها، بإتباعك بعض مواصفاتها ، فأنتِ لبقة ، متعاونة ، تشعرين بمن حولك ، وتراعين مشاعرهم ، تتبادلين الهدايا والدعوات مع الناس بقدر استطاعتك ، تبذلين جهداً لمراعاة تصرفاتك ، ونظراتك ، وحركاتك أمام عيون الآخرين.
وحتى تكوني أفضل، وتقومي بالفعل بدور «سيدة المجتمع» التي يرحب بها الجميع، لما تتصف به من رشاقة ووعي ومعرفة ومشاعر طيبة تجاه كل الأهل والصديقات، هناك ما هو أكثر، وهو إن حاولت عرض فكرتك وإقناع الناس بها، فافعلي، لكن لا تلزميهم بها، لا تكوني ثرثارة، وابتعدي عن المجادلات الفارغة ، وعبري عن نفسك وفكرك وآرائك من دون إطالة ، وتجنبي غيبة الناس، ولا مانع من نثر كلمات التقدير والمجاملة التي تنم عن مشاعر صادقة للآخرين.
ونصيحتنا لكِ : سيدة المجتمع ، يبدأ دورها الحقيقي في بيتها وسط أهلها ومع زوجها وأطفالها، فإن أحسنت التصرف معهم ، وحازت على حبهم واحترامهم ، كانت النموذج الذي يجذب الناس إن وجدت بينهم.
منقول
مع تحياتى