تجربة تدريب ناجحة : تجربة كويست سكوب الدولية للتنمية الاجتماعية بالأردن

[SHAIMMAA]

بسم الله الرحمن الرحيم

تجربة تدريب ناجحة : تجربة كويست سكوب الدولية للتنمية الاجتماعية بالأردن

تعمل مؤسسة كويست سكوب الدولية في الأردن منذ عام 1994 في مجال تنمية المجتمعات المحلية, من خلال تنفيذ برامج ومشروعات تنموية تستهدف الفئات الفقيرة والمهمشة, مثل النساء اللواتي يعانين من الفقر في المناطق الريفية وفئة الأطفال تحت الخطر في المناطق الحضرية. وتعمل المؤسسة غالباً بالتعاون مع جمعيات قاعدية (محلية) على تقييم احتياجات الفئات المستهدفة. ومن ثم تنفيذ نشاطات تلبى احتياجاتها بحيث يكون أفراد هذه الفئات أداة البرنامج وهدفه. من خلال تقديم مساعدة مالية لهم لتأسيس المشروع, بحيث يصبحون-لاحقاً- قادرين على الاستمرار ذاتياً دون الاعتماد على الدعم المستمر من المؤسسة، مع الإبقاء على تقديم المساعدة الفنية المكثقة لهم، خاصة في بداية تأسيس المشروع وذلك لتمكينهم من الوصول إلى الإستقلالية المالية والإدارية.

حمل

مع تحياتى

[رغد الاحمد]

تجربه رائعة


تطبق بمراكز الاحياء

وتخدم الفئات المستهدفه لذلك



شكرا يا كل ا لغلا

[SHAIMMAA]

شكرا لمرورك الكريم أخت رغد

[ابو ربيع]

مرحبا :
انا عضو جديد وانا بسمع كتير عن مؤسسة كويست سكوب لتنمية الاجتماعية بس الي بعرفة انها منضمة اوربية وهاد الاشي كتير كويس من المنضمات الاوربية انها تتعامل معنا نحو تقديم افضل البامج لتقوية المجتمع المهمش وانا عندي كتير افكار لازم اطرحها عليكم عشان نقوي مجتمعنا وكيف نعرف نتعامل حل مواضيع كتير سيئة نراة في الشوارع

اتمنى ان نكون على تواصل لحل هذة المشاكل التي تعكس صورة غير حضارية عن مجتمعنا
وشكرا ،،،،

[ابو ربيع]

مرحب
بدي اطرح بعض مشاريع تطوير مجتمعنا:-
1 - متل ما بنعرف الشباب هم اصل التغير بس للاسف ما حد بيطلع كيف طموح الشباب ولوين رح توصل
2 - والنقطة الاهم هم الاطفال الاطفال نراهم على الاشارات هل هذا اسلوب جيد لتحصيل المال
3 - المراة هي يد العون
4- فرص العمل لكل من الشباب والاطفال والمراة

لحل متل المشاكل التي نراة هي اخذ الاطفال الذي نراهم على الاشارت متلا وتدريبهم على تكوين انفسهم من خلال برامج تدريبية يكونين مقتنعين فيها وذالك من خلال المشاركة في ارائهم ونسمع منهم ما يريدون وطرح عليهم افكار لتساعدهم على ما يتمنون الوصول الية .
ولنتاكد انهم ( الاطفال ) هم 25% من المشاكل
طبعاالمدرسة الها دور في هذة المشاكل صحيح أن أول ما يتبادر إلى ذهننا عند سماع عبارة "الأولاد المهمشون" الأطفال العاملون، المتسرِّبون، الأطفال غير المتمدرسين، المشرَّدون، المعاقون، الأيتام، الفقراء، النازحون، اللاجئون، الممزقون عائلياً، الأطفال غير الشرعيين، الأطفال المتبنٌّون، والأطفال المستولدون من تخصيب اصطناعي الخ....

ولكن هذا لا يمنع أن تكون إحدى هذه الحالات هي إحدى أسباب التهميش لدى هذا "المتعلم داخل المدرسة"، فهو يعيش تهميشه بصمت ومعاناة، بقهر وألم. تهميشه هذا يسيطر على تفكيره، ويؤثر سلباً على نفسيته، وعلى مدى تكيفه مع نفسه ومع الآخرين، وبالتالي على إنتاجه وعلى نموه الشخصي بكافة أبعاده دون أن نعير- نحن الكبار، نحن المربين، المسؤولين عن تربيته، تهميشه هذا أيّ اهتمام، أو نأخذُه يوماً على محمل الجدّ. وكثيراً ما يتمظهر هذا التهميش بالانطواء والإحجام حيناً، أو بالهجوم والعدوانية أحياناً.

لم يكن الناس سابقاً يهتمون بحقوق الأطفال وواجبات المجتمع تجاههم. لكن مع تعقد الحياة الاجتماعية وتحولٌّ نمط الحياة تفاقمت قضايا الطفل وبات يشكل خطراً على نفسه وعلى المجتمع، وأضحى محل اعتداءات حتى من أقربائه. ومع الأيام تعقدت الأبعاد الاجتماعية-الاقتصادية التي يؤدي إليها تهميش الأطفال، وزاد الأمر خطورة في المجتمعات التي لم تمنح الموضوع ما يستحقه من عناية ورعاية.

لذا ارجو ان توضع بعض برامج مقنعة لاطفال حتى نتوصل الى حل ...........


لم يوسعني الوقت لتكملة ما يدور ما في داخلي لذا املا ان ينال اعجاب كل من هو مساهم في حل متل هذة المشاكل

وشكرا ،،،،،