SHAIMMAA
08-18-2009, 07:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
دور التدريب في رفع كفاءة القيادات التربوية بالجمهورية اليمنية بالتطبيق على وزارة التربية
http://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالباحث: أ / عباد عبده قائد معزبhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالدرجة العلمية: ماجستيرhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gif الجامعة: أكاديمية السادات للعلوم الإداريةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالكلية: العلوم الإداريةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالقسم: ادارة الافراد والعلوم الانسانيةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifبلد الدراسة: مصرhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifلغة الدراسة: العربيةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifتاريخ الإقرار: 2006http://www.yemen-nic.info/images/raw.gifنوع الدراسة: رسالة جامعية
مقدمة البحث:
لقد شهدت السنوات الأخيرة اهتماما مكثفا من قبل الدول المتقدمة بالتنمية بما تضمنته من عمليات وأساليب تخطط لها وأهداف تسعى لتحقيقها، تعتمد في نجاحها بالدرجة الأولى على توفر الجهود الإدارية الرشيدة، ولذلك لم تعد هذه الدول تتباهى بمواردها الطبيعية أو بثرواتها الاقتصادية بقدر ما تتباهى بما تملكه من ثروة بشرية مدربة قادرة على تحقيق التنمية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، وذلك لأن نجاح الخطط الاقتصادية والاجتماعية لأيه دولة يتوقف على مدى إعداد القوى البشرية وتنميتها.
ولهذا زاد اهتمام الدول بتنمية وتدريب وإعداد الأفراد في جميع المستويات الإدارية والفنية، كما زاد حرص الدول على تزويد أفرادها بالمفاهيم والاتجاهات العلمية؛ بقصد رفع مستواهم وتنمية قدراتهم على حسن إدارة مشروعات التنمية.
فالعنصر البشرى يعتبر من أهم مدخلات العملية الإنتاجية، والقوة الفعالة لتحويل عناصر المدخلات الأخرى إلى مخرجات تشبع الحاجات المختلفة، كما يسهم العنصر البشرى في تكوين القدرات الإنتاجية للمؤسسات والدول.
وإذا ما نظرنا إلى دور التدريب في قطاع التعليم نجد أن له دورًا بارزًا في تنمية القيادات التربوية التي تعتبر إحدى وسائل التنمية الإدارية في مجال التعليم، وذلك لأن هذه القيادات في مستويات التنظيم المختلفة هي القادرة على إحداث التجديدات التربوية وأخذ كل ما هو جديد ومتطور من المعارف والاتجاهات المختلفة، والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة في رفع كفاءة أدائها، ومواجهة ما قد يتعرض له النظام التربوي من مشكلات.
وتجدون باقى الدراسة بالملف المرفق
حمل
مع تحياتى
دور التدريب في رفع كفاءة القيادات التربوية بالجمهورية اليمنية بالتطبيق على وزارة التربية
http://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالباحث: أ / عباد عبده قائد معزبhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالدرجة العلمية: ماجستيرhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gif الجامعة: أكاديمية السادات للعلوم الإداريةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالكلية: العلوم الإداريةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifالقسم: ادارة الافراد والعلوم الانسانيةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifبلد الدراسة: مصرhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifلغة الدراسة: العربيةhttp://www.yemen-nic.info/images/raw.gifتاريخ الإقرار: 2006http://www.yemen-nic.info/images/raw.gifنوع الدراسة: رسالة جامعية
مقدمة البحث:
لقد شهدت السنوات الأخيرة اهتماما مكثفا من قبل الدول المتقدمة بالتنمية بما تضمنته من عمليات وأساليب تخطط لها وأهداف تسعى لتحقيقها، تعتمد في نجاحها بالدرجة الأولى على توفر الجهود الإدارية الرشيدة، ولذلك لم تعد هذه الدول تتباهى بمواردها الطبيعية أو بثرواتها الاقتصادية بقدر ما تتباهى بما تملكه من ثروة بشرية مدربة قادرة على تحقيق التنمية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، وذلك لأن نجاح الخطط الاقتصادية والاجتماعية لأيه دولة يتوقف على مدى إعداد القوى البشرية وتنميتها.
ولهذا زاد اهتمام الدول بتنمية وتدريب وإعداد الأفراد في جميع المستويات الإدارية والفنية، كما زاد حرص الدول على تزويد أفرادها بالمفاهيم والاتجاهات العلمية؛ بقصد رفع مستواهم وتنمية قدراتهم على حسن إدارة مشروعات التنمية.
فالعنصر البشرى يعتبر من أهم مدخلات العملية الإنتاجية، والقوة الفعالة لتحويل عناصر المدخلات الأخرى إلى مخرجات تشبع الحاجات المختلفة، كما يسهم العنصر البشرى في تكوين القدرات الإنتاجية للمؤسسات والدول.
وإذا ما نظرنا إلى دور التدريب في قطاع التعليم نجد أن له دورًا بارزًا في تنمية القيادات التربوية التي تعتبر إحدى وسائل التنمية الإدارية في مجال التعليم، وذلك لأن هذه القيادات في مستويات التنظيم المختلفة هي القادرة على إحداث التجديدات التربوية وأخذ كل ما هو جديد ومتطور من المعارف والاتجاهات المختلفة، والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة في رفع كفاءة أدائها، ومواجهة ما قد يتعرض له النظام التربوي من مشكلات.
وتجدون باقى الدراسة بالملف المرفق
حمل
مع تحياتى