روان2008
03-15-2009, 03:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خواطري أتمنى أن تنال إعجابكم .
هكذا هي الحياة !!
خليط من المشاعر المتناقضة والمبهمه
من أول حدود الكلام إلى آخر حروف الألم
إلى آخر حدودالحزن إلى آخر قطرة حبر
إلى آخر مشهد بأسوأ حلم إلى آخر شي بالدنيا
من كلمات مبعثرة ومن حروف ماتت في قلب الكلام
ومن قلب فاض كثيراً من قلب عايش كثيراً ومن هذيان الأفكار
من كبرياء الأنثى من ألوان الحزن التي رسمت دموع روان
من احزان الارض من هموم العالم من الم سكن في جوفي
وحبسني خلف أسوار حزني وخوفي .
كنت أجمل معنى واصبحت بلا معني
لاتلوموني ...
لأنها كلمات من نقش الجرح في مخيلتي
أهذي على اسطح لاتشعر بي
وأهذي على أزقة قد أظلمت ولكني أمضي في طريقي المجهول
أمشي على نفس الطريق مشيت ومشيت الى نهايته ونظرت الى الخلف
ولكن لم أرى احداً...................... أنا وحدي فقط.........
فجلست وأغمضت عيناي وأستعدت ذكرياتي .
ذكرياتي الجميله ............... وكم تمنيت أن أعيشها مرة أخرى
ولكن لو ان الاماني حقيقة لما رأيت الايتام يبكون وما رأيت الثكالا يتألمون
بعد ان فقدت أملي بالرجوع............. توقفت .
لكن.........
كبريائي قد رحل عني...
ولم يبقى سوى قلب مال كالاغصان تحركه الأقدار كما تشاء .
عدت في نفس ذلك الطريق المظلم وناديت على شواهد
الزمن وناديت على نفسي التي أختنقت خلف جدران الصمت .
وليتنهي بي الطريق وينتهي بي الليل وانا لم أنتهي .........
وهكذا هي الحياة.!!
تقبلوا تحياتي .
من خواطري أتمنى أن تنال إعجابكم .
هكذا هي الحياة !!
خليط من المشاعر المتناقضة والمبهمه
من أول حدود الكلام إلى آخر حروف الألم
إلى آخر حدودالحزن إلى آخر قطرة حبر
إلى آخر مشهد بأسوأ حلم إلى آخر شي بالدنيا
من كلمات مبعثرة ومن حروف ماتت في قلب الكلام
ومن قلب فاض كثيراً من قلب عايش كثيراً ومن هذيان الأفكار
من كبرياء الأنثى من ألوان الحزن التي رسمت دموع روان
من احزان الارض من هموم العالم من الم سكن في جوفي
وحبسني خلف أسوار حزني وخوفي .
كنت أجمل معنى واصبحت بلا معني
لاتلوموني ...
لأنها كلمات من نقش الجرح في مخيلتي
أهذي على اسطح لاتشعر بي
وأهذي على أزقة قد أظلمت ولكني أمضي في طريقي المجهول
أمشي على نفس الطريق مشيت ومشيت الى نهايته ونظرت الى الخلف
ولكن لم أرى احداً...................... أنا وحدي فقط.........
فجلست وأغمضت عيناي وأستعدت ذكرياتي .
ذكرياتي الجميله ............... وكم تمنيت أن أعيشها مرة أخرى
ولكن لو ان الاماني حقيقة لما رأيت الايتام يبكون وما رأيت الثكالا يتألمون
بعد ان فقدت أملي بالرجوع............. توقفت .
لكن.........
كبريائي قد رحل عني...
ولم يبقى سوى قلب مال كالاغصان تحركه الأقدار كما تشاء .
عدت في نفس ذلك الطريق المظلم وناديت على شواهد
الزمن وناديت على نفسي التي أختنقت خلف جدران الصمت .
وليتنهي بي الطريق وينتهي بي الليل وانا لم أنتهي .........
وهكذا هي الحياة.!!
تقبلوا تحياتي .